Thursday, July 10, 2008

أتساءل

فقط أتساءل من يكون ؟
الذي يقرأ في المدونة الآن

10 comments:

كاميليا بهاء الدين said...

أنا .. من يقرأ سطورك فى هذه اللحظة

لم انتهى بعد

ولكن صادفنى السؤال فى أول الرحلة

فآثرت الاجابة

وساذهب لأكمل رحلتى عبر سطورك

تحياتى واحترامى

Empress appy said...

أنا دلوقتى يا حبيبى انتى ليه حزينه كده المرة دىى ولا انا اللى مودى رايح على حزن

رحــــيـل said...

انا جيت اغلس هنا بدال انتى قافله هناك

مش عارفه اقولك ايه بجد
اقولك تعملى زيى وتقضيها احلام
عشان هى اصلا ملهاش حل تانى
ولا تحاولى تتأقلمى مع الواقع المهزوم وتعيشى دور مش دورك


مش عارفه بجد
حاولى تكونى بخير فى وضع

منى said...

انا بقرا دلوقتى
تعرفى انى بشوفك كتير
والله انا نفسى مش عارفه ان كان حلم ولا طيف ولا حتى مجرد خاطر
المهم انى بشوفك
ورغم ان كلماتك غالبا بتعبر عن المك
لكن بشوفك دايما مبتسمه وان كانت الابتسامه بتنتهى بنظره مراره غريبه

تعرفى حكايه ان حد يضغط على حد باى طريقه عشان يفهمه او بمعنى تانى عشان يخليه يتصرف بنفس طريقته فيقدر يتعامل معاه
الفكره الباطنيه دى واعتقد بشده انها حقيقه هى سر تعاسه البشر لان الطبيعى اللى ربنا خلقنا عليه اننا مختلفين لكننا مش بنقتنع بكده اللى مش زيى يبقى غلط
عشان كده كان خير الناس اعذرهم للناس
اتمنى ان اراكى بكل خير وان تجدى خير رفيق
تحياتى وحبى

الباحث عن الحقيقة said...

الباحث
الرد في تدوينة خاصة بك مازالت مسطورة على الورق سوف أحاول بإذن الله كتابتها لاحقا
.......
منتظر :(

L.G. said...

كاميليا
عزيزتي حضورك أسعدني لأني قرأت عنك كلام طيب عندما توقفت فترة عن التدوين أعتقد في مدونة سووو
أتمنى أن تعجبك الرحلة وتطيلي فيها وأرى رأيك فيما كتبت سابقاً
التحية والاحترام واجبة لك عزيزتي

L.G. said...

عزيزتي
أبي كلنا ذاك الرجل
الحزن أصبح عنوان الكثير من البشر
أشكرك على المرور
====================
رحيل
بس انتي لسه صغيرة على الاكتئاب أنا جالى متأخر عنك شوية :))
ياريتني كنت أقدر أعيش دور غير دوري ولكني لا استطيع وللحق لقد استسلمت للأقدار واسير معها مهزومة طواعية
والحمد لله على أقداري :)
===================
منى الحبيبة

في العمل كنت أخرج من معركة ضارية وبعد البكاء النسائي تجدينني أبتسم وكان المهندسون يتعجبون من ذلك ولكن رأيي أن ألملم أكبر قدر من الصدقات فأبتسم الآخرين لهم همومهم وليس لهم ذنب في همي فلم أقطب في وجههم
أنت تتذكريني كما رأيتني باسمة لأني كنت فرحة بوجودي بصحبتكم وقتها وأتمنى أن نستطيع اللقاء ثانية لأن لكم قلوب من زهر القطن

المرارة في نظرتي خلفتها السنين والمحن ولم يعد بيدي حيلة لأخفيها

نعم الاختلاف سنة في الحياة وضعاف الثقة في أنفسهم فقط من يخافون الاختلاف عن الآخر لأنهم يشكون أنهم هم الذين على خطأ فيهاجمون كخير وسيلة للدفاع عن أنفسهم هو مجرد ضعف في تركيبة الشخصية والأزمة أنه أصاب أغلب المصريين
تحياتي ودعواتي لك

=========================
الباحث

سأحاول ارسال الرد لك عبر البريد الالكتروني لأني عدلت عن فكرة نشرها على الملأ
أسعد بمعرفتك ولو أنك تحتاج ..في البريد ستجد رأيي مفصلا ولكن انتظر قليلاً لأني في مود السكون حاليا
أشكرك على المتابعة وأعتز بمعرفتك حتى وانت بتحدف طوب :)

Jana said...

Bond... james Bond
هههههههههههه

كان نفسى من زمان حد يسألنى انا مين ..وارد عليه بطريقة جيمس بوند كده

طب ماتخليكى جدعة كعادتك وتحكيلنا انتى ملخص الكتاب ..خصوصا للكسالى امثالى واللى معندهمش وقت يقروا كتب حاليا
انتى لا تتخيلى حالى واللى جرالى

دعواتك حبيبى

L.G. said...

جنى
لقد حاولت تلخيص أهم النقاط بالكتاب المعني وسوف أكتبها إن شاء الله على حلقات

مصعب رجب said...

أنا